2017/04/10

صدفة



مر وقت طويل عنك يا صاحبي
رأيتك اليوم وقد اغرورقت عيناي بعدك
حاولت مراراً تحاشيك حتى لا أسقط فيك
اليوم سقطت، وتهت، وندمت
أي هالة تلك التي تكتسيك ؟
وأي جاذبية تقربك مني مراراً ؟
بل وأي قدر ذلك الذي يفرض حضورك عليّ ؟
ألعينيك الزرقاوين سر أجهله !
أرجوك يا صاحبي _ دعني وصدفك الفريدة بعيداً 
.
.
.
.
.
فقط كن بخير لأجلي
#Dr

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق