2 يونيو، 2016
#رسائل_على_طريق_الآلام | من لا يفهم صمتك فلن يفهم حديثك أبدا
11 يونيو، 2016
#رسائل_على_طريق_الآلام | قد يؤلمك العالم أجمع ويسعدك شخص واحد ذلك الشخص هو نفسه الذي قد يؤلمك يوماً ما ويعجز العالم كله أن يسعدك
3 يونيو، 2016 ·
#رسائل_على_طريق_الآلام | وحده الألم من يجعل منا أعداء، كلمات غادرة ملأت عقولنا بالخمول وزجت بنا في زنازين مظلمة وسط الجحيم حيث وكر الوجع
3 يونيو، 2016 ·
#رسائل_على_طريق_الآلام تلك الحرب الشرسة الكامنة فينا قتلت المشاعر وسلبت الروح بعيدا أما موجات الألم فلم تدفعك إلى الندم في ثلاثيتك المزعومة
2 يونيو، 2016 ·
#رسائل_على_طريق_الآلام | توارت الأحلام وانصرف القدر معلنا بداية رحلة المعاناة وفي صراعنا مع الحياة وجب التخلي عن البعض
2 يونيو، 2016 ·
#رسائل_على_طريق_الآلام | حين تخون الوطن لن تجد تراب يحن عليك يوم موتك لأنك ستشعر بالبرد حتى وأنت ميت ... وعلاقاتنا كذلك تماما
3 يونيو، 2016 ·
#رسائل_على_طريق_الآلام | في ذروة بحثنا عن الحياة تلاطمنا المحن تارة والصدمة تارة أخرى لكن عزائمنا ما انفكت تتحدى الكذب وتواجه أقنعة الغدر
3 يونيو، 2016 ·
#رسائل_على_طريق_الآلام | كتبت لنا الأقدار ما لا نشاء وحملتنا إلى حيث لا نريد وغطى غبار الزمن عقولنا الرثة حتى تحطم حاجز الصمت وخلق الحكاية
23 فبراير 2017 .
•• #رسائل_على_طريق_الآلام • عام آخر نطويه اليوم، برغم فجوة الزمن وحتمية القدر، عاد كل منا إلى عالمه، عالَمَينا الشاذّين تماماً، وما بينهما من "رصيد الالتقاء المنفرد" كان ذبيح الفقد اللاممنهج، صريع الحالة اللامعلومٌ ماهيتها، أتراه يؤول إلى حاء وباء، أم أن التقاءنا كان غريباً كغربتنا البائسة ؟ ماذا نسميك يا فبراير ؟ وجع أم غربة أم أنك بلا عنوان ولا قافية ؟! أينك بعد هذا الزوال وذاك الأفول ؟ أينك ؟ بل أينني وقد أغلقت بابي بهدوء وأبكيك بكل خطوة وخطوة ! أتدرك قدْر حنقي عليك، وغضبي منك ؟ أتتخيلَ النار التي في قلبي ؟ ما أنت يا صاحبي، وما قلبك، أهو شيء غير الفراغ يسكن فيك ؟
3 يونيو، 2017 ·
#رسائل_على_طريق_الآلام | #رسائل • هل تُزهر أرواحنا رغم تيهنا في الظلمات ! وهل حقاً نستطيع الحفاظ على عزائمنا رغم الفشل ؟
(وَمَا ظَلَمُونَا وَلَٰكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ)
#oz23
7 مايو، 2017 ·
| # | اقتباسات >> #رسائل_على_طريق_الآلام | #OZ23
11 يونيو، 2016 ·
#رسائل_على_طريق_الآلام | قد يؤلمك العالم أجمع ويسعدك شخص واحد ذلك الشخص هو نفسه الذي قد يؤلمك يوماً ما ويعجز العالم كله أن يسعدك